أيها المحب لنشر الإسلام: أرشِد الناسَ إلى العلم الصحيح من الكتاب والسنة والآثار السلفية وما بُني عليها من كتب العقيدة الصافية الناصعة، لا إلى أقوال الرجال المجردة ولا إلى المذاهب الملتوية!
وما أجمل الجواب من فتاوى اللجنة الدائمة – 1 (12/ 124) عن أفضل الكتب، ففي:
السؤال الرابع من الفتوى رقم (3534): ما هي أحسن الكتب الدينية لمن يريد أن يكون دينه سليما، ويلقى الله وهو عنه راض؟ فقد كثرت الكتب وكنت أحيانا أشعر بحيرة كما قال الشاعر:
تكاثرت الضباء على خراش … فما يدري خراش ما يصيد
فأجابت اللجنة الدائمة برئاسة الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله:
عليك بكتاب الله عز وجل، ففيه الهدى والنور، وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم، وما يبينهما من كتب التفسير وشرح الأحاديث، وتعلم ذلك على أهل العلم، كل في اختصاصه، واحرص على العمل بما علمت، فإن من عمل بما علم أورثه الله علم ما لم يعلم، ونوصيك أيضا بالصحيحين، وبلوغ المرام، وعمدة الحديث للشيخ عبد الغني بن عبد الواحد المقدسي، ومنتقى الأخبار، وزاد المعاد لابن القيم، والعقيدة الواسطية لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمهما الله وجميع علماء المسلمين، وكتاب التوحيد وفتح المجيد وكشف الشبهات.
وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. انتهى نقل الفتوى، ولا مزيد.
وهذه الكتب هي التي نحرص على إحيائها وشرحها عبر قناتنا في اليوتيوب، فاحرص على الاشتراك في القناة ودعمها بالإعجاب والمشاركة والنشر.
فقط اضغط على الرابط للاشتراك:
https://www.youtube.com/channel/UCTbSstGF2uSMzVF0R4CNAOw?sub_confirmation=1